بسم الله الرحمن الرحيم .,’
بعد غياب عآد إليكم حساس و يضع بين أياديكم قصيدته المتواضعه متمنيا أن ترقى لذائقتكم .,’
إلى الأبيات
شبيت ضوي في جذامير الأبيات ,,, و أركيت قولي ع الجزال الفريده
شعر تلالى من تميم المنيعات ,,, تآج على رآس القصيد بقصيده
حرفٍ و صوتٍ وآعدٍ و أتجاهات ,,, من وين ما أوجه لهيبي أزيده
مسكين يا قيس الوله بالبدايات ,,, لو ويش حظك ما تعيش الرغيده
مير أحمد المولى خلقنا سيادات ,,, عز على روس الطغآة العنيده
لو يرمش الواحد يثير القياسات ,,, في نظرته كل الزوايا عـبـيـده
و الغير يشكي في أبتعاد النهايات ,,, لو هي قريبه قال ياهي بعيده
من صآد طيره يحمد الله لا بآت ,,, لا يلتفت و يشوف وش صاد سيده
ربي خلق بين الرجال الفروقات ,,, و أكبر قناعه لا رضى في مصيده
حنا أختلفنا بالحكي و المسارات ,,, و القاف زاجل و الحكي ما أعيده
نآس تشوف الكآش ( سهم و عقآرات) ,,, و نآس يكفيها تطالع رصيده
و الهامس اللي في دجى الليل بسكات ,,, خله على ما قيل ( حكيه يفيده )
و إن ضيعوا دانة ترى القآع دانات ,,, مليان في قآع البحآر المديده
كل يغني له على كيف ما جات ,,, و أنـحـن نـصـيغ الـقـاف للي يجيده
منبر شعر يعلي سحآب و منارات ,,, يعبق رحيق الورد من تحت ايده